الرد على عودا حميدا
عوداً حميداً جملة دعاء شائعة في بلاد المسلمين يرجى بها الخير لمن نذكره فيها، فمن كان في جماعة تركها لسفر أو لإجازة طويلة الأمد، ثم عاد يمكن أن نرحب به، وندعو له بآن واحد بتلك العبارة، فيُرد عليها بما يحمل صفة الشكر والدعاء في الوقت ذاته، ويدل ذلك على تحلي قائلها بالأخلاق الحميدة والرقي.
الرد على عودا حميدا
فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على عودًا حميدًا:
- اللهم بارك بعودتنا وأعنّا خلالها على الخير والعطاء.
- ربي يجزيك الخير كله، وأحمده على شوفتك بكل خير.
- أسأل الله لي ولكم مرحلة جديدة مليئة بالجد والاجتهاد والعطاء.
- إن شاء الله ما تشوف إلا كل خير قادم الأيام.
- تسلم؛ جعل الله أمورك ميسرة، وأعانك بها على الاجتهاد بالطاعات.
- صح لسانك؛ ونحمد الله على لقائنا بك سليماً معافى.
- يا حي الله من جانا؛ حياك الله يا شيخ.
- تسلم يا أغلى الناس؛ زين الله أيامك، وعوضك فيها عن كل ما فاتك.
- حماك الله، ورعاك بقادم الأيام.
- هلا بالطيب الغالي، ربي يحفظك ويثبت خطاك يا بو فلان.
Share
تعليقات