الرد على عمرة مقبولة
العمرة هي طاعة الاعتمار في بيت الله الحرام بغير موسم الحج، وهي سنة مؤكدة وواجبة عند غالبية جمهور علماء المسلمين لمن استطاع إليها سبيلاً، وحال العمرة كغيرها من الطاعات التي يأتيها العبد تقرباً إلى الله؛ إذ إنّ أجرها موقوف على قبولها عند الله عز وجل، لذا أفشل الدعاء للمعتمرين إلى بيت الله الحرام بمكة هو ما يرجى به القبول.
الرد على عمرة مقبولة
فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على عمرة مقبولة:
- آمين، نسأل الله أحسن القبول لما أسلفنا من طاعات والتوفيق لما يرضيه بالدنيا والآخرة.
- تسلم يا أخي؛ ربي يرزقك زيارة بيته الحرام بمكة ويثيبك عن الزيارة أفضل الأجر والثواب.
- بارك الله بك وجعلك من الحاضرين بين يديه في رحاب مكة حاجاً أو معتمراً إن شاء الله.
- آمين؛ زيّن الله صحيفة أعمالك بالحج والطاعات المقبولة إن شاء الله يا بو فلان.
- تقبّل الله منّا ومنكم وأثلج أفئدتكم بزيارة مكة ومدينة الرسول في الحج القادم بإذن الله.
- تقبل الله منا ومنكم الطاعات وجمعنا بكم على حوض النبي الأكرم -صلى الله عليه وسلم-.
- حيّاك الله يا طيب الأصل والمنبت، ربي يرزقك إياها ويسر خاطرك ببركتها وقبولها.
- آمين؛ ربي اكتب هذه العمرة مما قُبل وحُفظ بصحيفتنا واجعلها يا مولانا حجّةً لنا لا علينا بيوم الحساب.
- اللهم يسر له حجًّة تقبلها وترضاها، وتقبل منه ما قدم بين يديك من صالح القول والعَمل.
- آمين؛ اللهم اقبلها منّا وبارك لنا في أجرها فقد جعلناها خالصة لوجهك يا أكرم الأكرمين.
شاهد أيضًا:
Share
تعليقات