الرد على استودعتك الله

الرد على استودعتك الله
الرد على استودعتك الله

يصح للمسلم أن يستودع عند الله ما يأمل منه حفظه إسوةً بسيد الخلق محمّد -صلى الله عليه وسلم- الذي قال: “أستودعكم الله الذي لا تضيع ودائعه”، وهو حديث صحيح إسناده حسن رواه ثُلّةٌ من خيرة أصحاب النبي الأكرم، ما يعني أن الاستيداع عند الله بالألفاظ التي تضمر نوايا الحفظ جائز شرعاً ومستحب كونه من السنة النبوية الشريفة.

الرد على استودعتك الله

فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على استودعتك الله:

  • سلّمك الله يا خوي؛ لا خشية من قضاء الله وقدره ما لم نقنط من رحمته تعالى.
  • جزاك الله خير، ربي يحفظك من كل شر ويوفقك فيما عزمت عليه يا غالي.
  • اللهمّ آمين؛ ما خاب ظن المؤمن بالله الذي إذا أعطى أجزل وإذا قُصد استجاب وردّ المُصاب.
  • الله هو المستعان الذي لا يخيب به الظن ولا يُردّ عن أبوابه قاصد لحاجة.
  • ونعم بالله؛ الله هو الحافظ برحمته والمعين بقوته فلن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا.
  • الحمد لله هو خير من تودع بين يديه الودائع، بارك الله فيك يا غالي.
  • تسلم يا أغلى الغوالي، أسأل الله لك من لدنه رحمة تكفيك شر الخلق وأنت بعيد.
  • تسلم يا بو فلان؛ إن شاء الله ما يطول الغياب والملقى قريب بإذن المولى.
  • حيّاك الله يا عزيزي؛ أسأل الله صبراً على الفراق وثباتاً للفؤاد المجروح ببعدك.
  • حبايبي الغاليين: أشكر لكم موقفكم ومشاعركم الصادقة وأسأله السلامة لي ولكم -إن شاء الله-.

شاهد أيضاً: