الرد على تقبل الله

الرد على تقبل الله
الرد على تقبل الله

إنّ عمل العبد وإكثاره من الطاعات ليس إلا تقرباً لله تعالى، وما ترجو نفسه من خالقه إلا القبول لتلك الطاعات والرضا عنه، والدعاء له بالقبول إِثر طاعة من الطاعات أو الأعمال الصالحات من أحب التصرفات لدى المسلمين، التي يمكن أن نرد عليها قولاً أو فعلاً بما يحمل رسائل الشكر وتمني قبول طاعات قائلها أيضًا.

الرد على تقبل الله

فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على تقبّل الله:

  • منّا ومنكم أحبابي في الله؛ بيّض الله صحائفكم وجزاكم خيراً عن صالحات أعماكم.
  • منّا ومنك؛ أعانني الله وإياك أخي المسلم على الإجزال في الطاعات.
  • تقبل الله صلاتك وبلغك منه القبول والرضا التام يا بو فلان.
  • بارك الله بك؛ وأسأل الله لك العون على الطاعات والبركة بالهمة عليها.
  • أسأل الله أن يحتسبنا وإياكم من المقبولين في شهر رمضان المبارك.
  • آميـــــن؛ تقبّل الله منكم الأعمال الصالحة ولا خاب ظنكم بالله في الإجابة لدعائكم.
  • أثابنا وأثابكم الله خيراً وردنا إلى ديننا رداً جميلاً؛ بارك الله في دعواتكم الطيبة والصادقة بحقنا.
  • اللهم اكتب لنا ولمن دعا لأجلنا الجنّة، وقرَّ أعيننا برضاك يا رب العالمين.
  • اللهم إنّا نستودع صلاتنا وأعمالنا الصالحة بين يديك يا من لا تخيب به الظنون يا الله.
  • بارك الله لنا ولكم في في الأجر والثواب؛ وكان لنا عوناً على العبادة بما رضيه.

شاهد أيضًا: