الرد على دوم
قد نحيا لحظات جميلة أو نؤدي طاعات نتقرب بها إلى الله أمام الأحبة والخلان، وربما نشارك الحديث عنها معهم؛ فيتمنون لنا الخير بدوامها ما دمنا، ومن دعا لحبيب أو خِل بدوام هذه الأمور دلَّ ذلك على عمق محبته وصدق مشاعره ونواياه، مما يوجب التفاعل مع تلك المشاعر والرد عليها بما يكافئ صدقها وأثرها الروحي.
الرد على دوم
فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على دوم:
- تسلم يا عزيزي؛ ربي يجزيك الخير ويديم عليك النعم والتنعم بها.
- دامت عليك صحتك وعافيتك يا حبيب القلب والشرايين، لا أفجعني الله بك بيوم.
- تدوم السعادة والبركة في حياتك، وتدوم الفرحة والبسمة على محيّاك.
- أدام الله عليك العز والجاه يا خليل الروح؛ ولا هنت وحزنت بيوم إن شاء الله.
- دامت دياركم عامرة وأيامكم بالخير غامرة، ولياليكم بالفرح سامرة.
- يدوموا عيونك الحلوين اللي يشوفوا كل شي حلو وزين.
- دام النبض في قلبك الأبيض، ودامت الروح الطيّبة في جسدك الطاهر.
- تدوم أنفاسك بقربي يا غالي؛ لا حرمني الله من لماك وريحك الطيب.
- تدوم الضحكة على هذا الوجه النيّر؛ لا حرمك الله أسباب الهنا والسعادة.
- أدام الله علينا وعليكم النعم والأرزاق من حيث لا نحتسب.
Share
تعليقات