الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم

الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم
الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم

تعتبر تعزية المسلم لأخيه المسلم بميّته سنة عن النّبي الأكرم للتخفيف عنه من وقع فقد الأحبّة والخلّان في نفسه، فمن الواجب الوقوف بجانب ذوي الميّت وتقديم العون لهم وقضاء حوائجهم ما أمكن، ولا بد من شد عزائمهم وإتيان ما يصبّرهم على مصابهم، علماً أن عبارات العزاء كثيرة الصياغات، لكن أبرزها ما يعظم به الأجر؛ ويطلب به لهم من الله إحسان العزاء.

الرد على عظم الله اجركم واحسن الله عزاكم

فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على الرد على عظم الله أجركم، وأحسن الله عزاكم:

  • جزاكم الله خير وأثابكم بالحسنى؛ لا أفجعكم الله فيمن تحبون به.
  • شكراً يا أخي؛ شكر الله سعيك، ولا أحزنك ما حييت.
  • أجرنا وأجركم بيد الله، اللهم اغفر وأحسن لموتانا وموتى المسلمين.
  • لله ما أعطى ولله ما أخذ؛ قدر الله وما شاء فعل.
  • حمداً لله على السراء والضراء؛ نردها لكم في الأفراح إن شاء الله.
  • الحمد لله على ما أصابنا به فصبرنا عليه، لا أفجعكم الله بغالي.
  • شكر الله سعيكم؛ وجزاكم عنه كل الخير؛ ما قصرتوا يا غوالي.
  • اللهم كن لنا عوناً وألهمنا من لدنك صبراً جميلاً تثلج به قلوبنا الكليمة.
  • رحم الله؛ فقيدنا وفقيدكم وألهمنا الصبر والسلوان.
  • شكر الله سعيكم، وغفر لموتاكم وتجاوز عن هفواتهم.