الرد على حياك الله
حيّاك الله من المصطلحات التي اعتادت العرب التحية بها قديماً، وهي التحية التي حيّا بها الله نبيه آدم عندما أصابه الحزن على ولديه بعد أن قتل أحدهما الآخر؛ إذ نزلت الملائكة عليه فقالت: حياك الله وبياك؛ أي يحييه ويضحكه، أما وصولها للعرب، فقد جعلها من خيرة الأدعية المتداولة عما خص الله به آدم -عليه السلام-.
الرد على حياك الله
فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على حياك الله:
- تحيا وتدوم؛ دامت الفرحة في داركم يا ابن الأجاويد.
- تسلم؛ حياك الله ما حييت وأسعدك إلى يوم الدين.
- حبيبي الغالي أبو فلان، لا حرمني الله من شوفتك وانت مبسوط ومرتاح.
- ربي يجزيك الخير يا خوي؛ ويبارك بعمرك ورزقك.
- تدوم عليك أيام العز والفرح؛ وتظل سالم غانم إن شاء الله.
- حبيبي أنت من الغانمين وما لنا عليك زود والله.
- الله محيي أصلك يا صاحب المعدن الأصيل.
- ربي يبارك فيك، ولا يحرمني منك يا غالي.
- طيَّب الله عيشك وفتّح أمام عيونك أبواب الرزق يا خوي.
- ربي يطعمك في حياتك الطمأنينة وراحة البال.
Share
تعليقات