الرد على تهناكم الرحمه
إنّ تمنّي الخير والرحمة من الله -عز وجل- للآخرين من أصدق المشاعر التي يمكن مشاركتها معهم، ومن قال لسواه تهناك الرحمة، فقد رجا المولى بألا يجعله ممن غاب اسمه عن المشمولين برحمته، وبالتالي بات من الواجب احترام المشاعر التي شاركها معه وتقديرها برد جميل تطيب معه العلاقات؛ مما يزيد التقارب بين أبناء المجتمع.
الرد على تهناكم الرحمه
فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على تهناكم الرحمة:
- ربي يسلمك ويعزك ولا يحرمك من نعيمه ورحمته التي طالت كل شيء.
- هنأكم الله على الإيمان، وأجاب دعاؤكم بثوب الرحمة والنعم الوفيرة.
- لا هنت يا غالي؛ ولا حُرمت من رحمة الله في الدنيا والآخرة.
- جزاكم الله خيراً على ما تأملون لنا بقلوب صادقة وأثابكم الحُسنى.
- هنأكم الله بقبول صالحات أعمالكم؛ وأدخلكم برحمته الجنة.
- أسأل الله لكم البركة في الدين؛ وفي ثوابي أعمال الدنيا والآخرة.
- رحمنا الله وإياكم؛ وأثابنا بعطائه فأكرمنا من حيث لا نحتسب في الدنيا وفي الآخرة.
- بارك الله في دعائكم؛ وأجابه بالقبول لنا ولكم إن شاء الله.
- أسأل الله أن يجزل عليك العطاء برحمته؛ وأن يمدّ بعمرك؛ وأن يقيك شر نفسك.
- غفر الله ما ابتليت من الذنوب، ورد عنك معاصي أبعدتك عن رحمته.
Share
تعليقات