الرد على الله يحييك
الدعاء للآخرين خُلق حميد من أخلاق الإسلام التي أُمر العباد بالتحلي بها، وظن الخير بالله بأنه يستجيب لدعاء العبد واجباً سواءً كان للنفس أو الغير، ومن دعا لسواه بأن يحييه الله نال من دعواه نصيب فحيّاه وأبقاه، واستحق وجوب الدعاء له بأحسن مما دعا لسواه؛ لأن الحسنة بعشرة أمثالها في عُرف الإسلام والمسلمين.
الرد على الله يحييك
فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على الله يحييك:
- أبقاك الله، وأرجاك إلى يومٍ لا تُقبض به إلا وبجعبتك ما يرد عنك نار جهنم وعذابها.
- ونعم بالله؛ لا حرمني الله منك يا سندي ولا من دعواتك الطيبة.
- ربي يحييك؛ ومن عيون العدوّين؛ ويحميك ويرزقك ويبارك فيك.
- الله يبقيك ويحييك ويعلي قدرك؛ وما يخزيك.
- أكرمكم الله، وأعانكم على تجاوز المحن في هذه الحياة
- أعزّ الله قدرك؛ وأعلا لك شأنك وحماك من عين الحسودين الحقودين.
- حيّانا وحيّاكم الله؛ وأحسن إليكم وهوّن عليكم صعاب الحياة.
- مراحب – مراحب بالخلان والحبايب، أسعدكم الله وحياكم بما يثلج أفئدتكم.
- إن شاء الله ربي يبقيك؛ ومن شر الحسد العين يرجيك يا حبيب.
- الله محيي أصلك ونباك صديقي الغالي؛ وفقك الله واجزل عليك بالعطاء.
Share
تعليقات