الرد على ابشر

الرد على ابشر
الرد على ابشر

قد يصادف المرء صديقاً أو مقرباً محتاجاً؛ ومن طيب أخلاقه سيبادره بالإجابة وإن لم يطلبه في أي أمر، هذا الخُلق الكريم تربت عليه العرب سواءً في الإسلام أو قبله، فإنجاد النّاس من ذوي الحاجات وتلبيتهم بقضائها  هو نُبل لا يأتيه إلا نبيل، ومن سبيل ذلك عدم رد طلبات الآخرين وكسر خواطرهم فيقال لهم على الدوام: أبشروا مما أعطاني الله.

الرد على ابشر

فيما يلي مجموعة مميزة من الردود على أبشر:

  • تسلم يا بو فلان؛ بشّرك الله بالخير في الدنيا وحسن المآب في الآخرة.
  • لا حرمك الله بشاير الخير وكان لك عون في خدمة الناس ما دمت طيب.
  • ربي يجعل كرمك وطيب أخلاقك عدال بميزان حسناتك بيوم الحساب.
  • الله يعوضك بالخير يا غالي ولا يشغلك بال في الدنيا والآخرة.
  • لا أثقل الله كاهلك بما يمنع خيرك للناس تقرباً منه، ربي لا يحرمنا مجاليبك.
  • تسلم؛ بشرك الله خير بالقريب العاجل وأزال عن كاهلك كل هم أو غم.
  • كثّر الله خيرك؛ ربي يعينك على الطاعات وقضاء حوايج الخلق ما حييت.
  • أسأل المولى لك حُسن البشرى يا عزيزاً على فؤادي، ولا حرمنا منك ومن خدماتك.
  • جعل الله الجنة مفازك والفردوس الأعلى سكنك وحوض النبي الأكرم (ص) بجوارك.
  • ما لنا عن الغوالي أمثالك غنى، ربي يبارك فيك وينعم عليك ويزيدك صحة وعافية.

شاهد أيضًا: